الصحة والطب

ترامب يغرد عن رسالة تحذيرية إلى منظمة الصحة حول فيروس كورونا “تم تجاهلها” منذ ديسمبر

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تغريدة قال فيها إن منظمة الصحة العالمية “WHO” تلقت رسالة تحذيرية في ديسمبر/ كانون الأول 2019 حول فيروس كورونا الجديد أو ما بات يُعرف باسم “كوفيد-19” إلا أن هذه الرسالة “تم تجاهلها”.

Donald J. Trump

@realDonaldTrump

Why did the W.H.O. Ignore an email from Taiwanese health officials in late December alerting them to the possibility that CoronaVirus could be transmitted between humans? Why did the W.H.O. make several claims about the CoronaVirus that ere either inaccurate or misleading….

١٢٥ ألف من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

وقال ترامب في تغريدته: “لماذا تجاهلت منظمة الصحة العالمية رسالة إلكترونية من مسؤولين بالصحة في تايوان نهاية ديسمبر تحذرهم من احتمالية أن فيروس كورونا يمكن أن ينتقل بين البشر؟ لماذا تقدم منظمة الصحة العالمية عدة مزاعم عن فيروس كورونا هي إما غير صحيحة أو مضللة..”

Donald J. Trump

@realDonaldTrump

Why did the W.H.O. Ignore an email from Taiwanese health officials in late December alerting them to the possibility that CoronaVirus could be transmitted between humans? Why did the W.H.O. make several claims about the CoronaVirus that ere either inaccurate or misleading….

Donald J. Trump

@realDonaldTrump

….in January and February, as the Virus spread globally? Why did the W.H.O. wait as long as it did to take decisive action? Lanhee Chen, Hoover Institution Fellow @FoxNews

٤٢٫٦ ألف من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

وتابع ترامب في تغريدة منفصلة: “في يناير وفبراير حين بدا الفيروس بالانتشار دوليا لماذا انتظرت منظمة الصحة العالمية كما حدث لاتخاذ إجراء حاسم؟ لانهي تشين، الزميل في معهد هوفر على فوكس الإخبارية..”

وكان الرئيس الأمريكي، قد أعلن الأسبوع الماضي وقف تمويل الولايات المتحدة الأمريكية لمنظمة الصحة العالمية في حين تتم مراجعة طريقة تعامل المنظمة مع انتشار فيروس كورونا الجديد، أو ما بات يُعرف باسم “كوفيد-19”.

ويذكر أن وقف التمويل الأمريكي عن المنظمة يعني توقف ما بين 400 إلى 500 مليون دولار من الوصول إلى هذا الجهاز الدولي الحساس في ظرف لا يمكن أن يكون أسوأ باعتبار الحاجة إلى كل الدعم والتكاتف الدولي لمواجهة تفشي الفيروس.

اترك تعليقاً